المرأة ربة البيت ..المرأة التاجرة..يطرق العيد باب كل الأسر والبيوت الموريتانية حاملا معه الفرحة والبهجة والسرور، فالعيد يحمل في وجداننا كمسلمين معان التسامح وصلة الأرحام والتكافل ..والتجديد ليس فقط في الهندام إنما في الشعور بالمحبة والعط

يعيش الإنسان الموريتاني عشق البداوة وحب الطبيعة في خلده وفي أعماق نفسه حيث يوجد، ولو رمته ظروف الحياة في أرقى المدن العالمية، فسيبقى ذهنه متعلقا بتلك المشاهد الحية من ربوع بلاده ويبقى في نفسه طيف الذكريات الجميلة التي قضاها بين أهله وطبع

منذ بداية المسرح الموريتاني وحتى الأمس القريب ظل المسرح الموريتاني حبيس نمط معين وهو ( الضحك لأجل الضحك) فمهما كانت فكرة اي عرض الا أنه يركز على إضحاك الجمهور فقيمة المسرحية تقاس بقدرتها على الإضحاك فكلما كانت أكثر إضحاكا كانت أكثر قيمة.

في ظل التحولات الاقتصادية الكبرى التي حدثت في بلادنا وما تلعبه وسائل الإعلام العمومية من شرح القضايا الاجتماعية والاقتصادية  لم يثن ذلك بعض الأشخاص عن ممارسة  ظاهرة التسول حتى زاد انتشارها على الشوارع والأزقة وفي المراكز العمومية وحتى في