أولى الاعلام العربي فى عطلة نهاية الاسبوع اهتماما واسعا بالتصريحات التي ادلى بها وزير الثقافة الناطق الرسمي باسم الحكومة حول احترام روزنامة الانتخابات في بلادنا وتحت عنوان 
الحكومة الموريتانية: الانتخابات التشريعية والمحلية ستنظم في موعدها 
كتبت صحيفة اخبار اليوم القاهرية
قال محمد الأمين ولد الشيخ، وزير الثقافة الناطق باسم الحكومة الموريتانية، إن الانتخابات التشريعية والمحلية ستنظم في موعدها هذا العام، نافيًا أن يكون هنالك أي تفكير في تأجيلها عن موعدها المحدد.
 
 
 
وأضاف الوزير، خلال مؤتمر صحفي مساء الخميس،  إن «من يراهن على فرنسا وأمريكا في الشأن الداخلي عليه أن يبكي بدل الدمع دما».
 
 
 
وفي رده على سؤال عن إمكانية تنظيم حوار جديد وتأجيل الانتخابات، قال الناطق باسم الحكومة الموريتانية «لا أعتقد أن هنالك حوارًا جديدًا، لقد سبق أن نظم حوار مع المعارضة وحدد القوانين والتعديلات»، مشيرًا إلى الحوار الذي نظم نهاية عام 2016 وأسفر عن تعديل الدستور الأخير، رغم مقاطعته من طرف المعارضة الديمقراطية.
 
 
 
أكد أن باب المشاركة في الانتخابات مفتوح أمام الجميع، في إشارة إلى المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، أكبر ائتلاف معارض في البلاد، إذ سبق أن شكك المنتدى في الانتخابات المقبلة وقال إنه يخشى أن تكون غير توافقية.
 
 
 
وحول تصريح للسفير الفرنسي لدى موريتانيا تحدث فيه عن الانتخابات، قال ولد الشيخ إن هناك مآخذ على طرح مثل هذا السؤال على السفير الفرنسي، وأن الانتخابات شأن داخلي لا علاقة لفرنسا به، ورئيس الجمهورية حريص على مبدأ السيادة ولا يوجد لديه التزام إلا مع الشعب الموريتاني.
 
 
 
ردًا على سؤال حول الحالة المعيشية للسكان، أكد ولد الشيخ أن موريتانيا ـ على الرغم من الظروف الصعبة التي يمر بها العالم وانخفاض أسعار الحديد والبترول ـ تعيش وضعا اقتصاديا مريحا ومستقرا، منبها في هذا الاطار إلى أن بعض المنظمات الدولية تعتمد في تقييمها على معلومات مغلوطة.
 
ينص القانون الموريتاني على تنظيم الانتخابات خلال شهر نوفمبر القادم موعد انتهاء فترة أعضاء البرلمان والمجالس البلدية التي انتخبت خلال شهر نوفمبر من عام 2013 لفترة مدتها خمس سنوات.
وفي الرياض وتحت عنوان 
موريتانيا: الانتخابات التشريعية والمحلية ستنظم في موعدها 
كتبت صحيفة الجزيرة السعودية
قال محمد الأمين ولد الشيخ، وزير الثقافة الناطق باسم الحكومة الموريتانية، إن الانتخابات التشريعية والمحلية ستنظم فى موعدها هذا العام، نافياً أن يكون هناك أي تفكير فى تأجيلها عن موعدها المحدد. 
وأضاف الوزير، خلال مؤتمر صحفي: إن من يراهن على فرنسا وأمريكا في الشأن الداخلي عليه أن يبكى بدل الدمع دما. 
وفى رده على سؤال عن إمكانية تنظيم حوار جديد وتأجيل الانتخابات، قال الناطق باسم الحكومة الموريتانية: لا أعتقد أن هنالك حواراً جديداً ، لقد سبق أن نظم حوار مع المعارضة وحدد القوانين والتعديلات. مشيراً إلى الحوار الذي نظم نهاية عام 2016 وأسفر عن تعديل الدستور الأخير، رغم مقاطعته من طرف المعارضة الديمقراطية. 
وأكد أن باب المشاركة في الانتخابات مفتوح أمام الجميع، في إشارة إلى المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، أكبر ائتلاف معارض في البلاد، إذ سبق أن شكك المنتدى فى الانتخابات المقبلة وقال إنه يخشى أن تكون غير توافقية. 
ومن جانبها وتحت عنوان
المتحدث باسم الحكومة الموريتانية: الانتخابات التشريعية والمحلية ستُنظم فى موعدها هذا العام
كتبت صحيفة الدستور 
صرح محمد الأمين ولد الشيخ، وزير الثقافة، والمتحدث باسم الحكومة الموريتانية، بأن الانتخابات التشريعية والمحلية ستُنظم فى موعدها هذا العام، نافيًا أن يكون هناك أي تفكير في تأجيلها عن موعدها المحدد.

وأضاف "الشيخ"، خلال مؤتمر صحفيمساء أمس الخميس، أن من يراهن علىفرنسا وأمريكا في الشأن الداخلي عليه أن يبكي بدل الدمع دمًا.

وأكد أن باب المشاركة فى الانتخابات مفتوح أمام الجميع، في إشارة إلىالمنتدى الوطني للديمقراطيةوالوحدة، أكبر ائتلاف معارض فى البلاد، إذ سبق أن شكك المنتدى في الانتخابات المقبلة، وقال إنه يخشى أن تكون غير توافقية.

وأوضح أن الانتخابات شأن داخلى لا علاقة لفرنسا به، ورئيس الجمهورية حريص على مبدأ السيادة ولا يوجد لديه التزام إلا مع الشعبالموريتاني؛ وجاء ذلك ردًا على تصريحاتالسفير الفرنسي عن الانتخابات، لافتًا إلىأن موريتانيا على الرغم من الظروف الصعبة التي يمر بها العالم وانخفاضأسعار الحديد والبترول تعيش وضعًا اقتصاديًا مريحًا ومستقرًا، منبهًا في هذا الإطار إلى أن بعض المنظمات الدولية تعتمد فى تقييمها على معلوماتمغلوطة.
وفي الجزائر شكلت المباحثات التي اجراها وزير الشؤون الخارجية  والتعاون إسلكو ولد احمد ازيدبيه مع نظيره الجزائري  عبد القادر مساهل  اهتماما ملحوظا
واكدت الصحف الجزائرية ان المباحثات تطرق خلالها الوزيران لندوة وزراء خارجية الحوار 5+5 .
زنقلت الصحف عن وكالة الأنباء الجزائرية أن رئيسا الدبلوماسية الجزائرية و الموريتانية أعربا عن ارتياحيهما “لنوعية” المشاورات السياسية المنتظمة بين البلدين و الشراكة الاقتصادية الثنائية  التي عرفت ديناميكية خلال الأشهر الأخيرة.، مع فتح معبر حدودي جزائري-موريتاني.
و على صعيد أخر تطرق الوزيران الى التحضيرات للقمة المقبلة للاتحاد الافريقي ” بغرض تنسيق الأعمال “