شكل النجاح الكبير الذي تعيشه بلادنا في المجال الاقليمي اهتماما ملحوظا في الصحف الصادرة اليوم الثلاثاء
وتحت عنوان

الرئيس الموريتاني يتسلم رسالة خطية من نظيره المالي
كتبت الصحف نقلا عن وكالات الانباء
تسلم الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز يوم الإثنين رسالة من نظيره المالي الحاج إبراهيم بوبكر كيتا.
وقالت الإذاعة الموريتانية، إن رئيس الوزراء المالي سوميلو بوبي مايغا قام بتسليم الرسالة خلال لقائه بالرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز في القصر الرئاسي في نواكشوط.
وكان رئيس الوزراء المالي سوميلو بوبي ميغا قد وصل الى نواكشوط في وقت سابق اليوم على رأس وفد هام يضم حامادو كوناتى، وزير التضامن والعمل الانساني ومالك الحسيني وزير الطاقة والمياه وعمار بابا لاي داو رئيس المجلس المالي للشاحنين.
ومامادو سينسي كوريبالي، رئيس المجلس الوطني لرجال الأعمال الماليين، والذهبي ولد سيدي محمد، رئيس اللجنة الوطنية المالية لنزع السلاح وإعادة الدمج والفريق امببه موسى كيتا، قائد الأركان العامة للقوات المالية.

وتحت عنوان

موريتانيا تقرر تزويد مالى باحتياجاتها من الطاقة

كتبت اليوم السابع
قررت موريتانيا تزويد مالى باحتياجاتها من الطاقة ، وقال الوزير الاول المهندس يحيى ولد حدمين ، خلال جلسة عمل مع نظيره المالى السيد سوميلو بوبى مايغا مساء الإثنين فى نواكشوط ، إن المحادثات بين البلدين توجت بالاتفاق على طلب جمهورية مالى بتزويدها بالطاقة ، وذلك بحدود خمسين إلى أربعين ميغاوات ، حيث أعطى الرئيس الموريتانى تعليمات باتخاذ الإجراءات المناسبة لتزويد مالى باحتياجاتها من الطاقة ، إضافة إلى تسهيل نقل البضائع بين موريتانيا ومالى عبر ما يسمى بالميناء الجاف.
وبدوره، شكر رئيس الوزراء المالى الحكومة الموريتانية على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، مؤكدا فى هذا الصدد على أن زيارته لموريتانيا تأتى تلبية للعلاقات الأخوية الوطيدة التى تربط البلدين ومستوى التعاون المثالى الذى يحكم هذه العلاقات.
وأضاف أن البلدين يواجهان تحديات مشتركة فى إطار بلدان الساحل وخاصة ما يتعلق بالبعد الأمني، وأشار الى أن التحديات المشتركة التى يواجهها البلدان تحتم عليهما توحيد الجهود ، منبها إلى أن تجربتهما الطويلة فى مجال تعزيز أطر التعاون تدفعهما باستمرار إلى البحث سوية عن حلول مشتركة لمشاكلهما.
وشكر الحكومة الموريتانية على سرعة استجابتها لمطالب الحكومة المالية فى مجال الطاقة ، وفى مجال التبادل التجارى ، مما سينعكس إيجابا على التنمية الاقتصادية بين البلدين ويساهم بدون شك فى تطوير النشاط التجارى بينهما.
وفى حديثه عن اللاجئين الماليين المقيمين فى موريتانيا ، ثمن إرادة البلدين فى العمل على حل مشاكلهم وتيسير عودتهم إلى بلدهمومن جانبها وتحت عنوانخمس دول أفريقية تبحث في مؤتمر نواكشوط تمكين المرأة
كتبت صحيفة العرب اليومبدأت اليوم الاثنين في العاصمة الموريتانية نواكشوط أعمال مؤتمر إقليمي لدعم الشبكات الدينية لتمكين المرأة والشباب والعائد الديمغرافي في منطقة الساحل.
وقال أحمد ولد أهل داؤود وزير الشؤون الاسلامية الموريتاني إن ممثلي دول الساحل الأفريقي الخمسة سيتابعون على مدى أربعة أيام عروضا نظرية شملت مواضيع من قبيل : موقف الإسلام من متابعة الدراسة النظامية للبنات، والتمكين الاجتماعي والاقتصادي للبنت، وجودة الصحة الإنجابية، والنهوض بالمرأة، وتحليل الإشكاليات الخاصة بالبلدان، والتجارب في مجال التزام قادة الرأي الديني على المستوى الأهلي ، والاهتمام بالعائد الديمغرافي عن طريق الاستثمار في تمكين النساء والشباب.وأضاف إن حكومة بلاده تواصل جهودا كبيرة من أجل التمكين للمرأة ومحو كافة الفوارق الاجتماعية والقضاء على الممارسات السلبية في مجال الصحة الإنجابية، تمشيا مع قيم الإسلام التي تكرم المرأة. وأكد الامام الشيخ ولد صالح ، في كلمة ألقاها باسم رابطة العلماء الموريتانيين ، أن موريتانيا كانت في طليعة الدول التي جسدت قضية التمكين للمرأة بقناعة شرعية وآلية مدنية تواكب العصر ، حيث حُظي النساء والشباب بمكانة سياسية واجتماعية مكنتهم من الوصول إلى الأهداف المنشودة.وأشاد الممثل المقيم للبنك الدولي في موريتانيا السيد لوران مسلاتي بالاهتمام الذي تبديه موريتانيا بشأن العامل الديمغرافي والنهوض بمؤشر التنمية ، داعيا كافة الفاعلين في هذا المجال إلى تضافر الجهود من أجل تعزيز قدرات النساء والشباب سعيا إلى الاستفادة أكثر في المجالات التنموية والصحية.وأكد ممثل صندوق الأمم المتحدة للسكان السيد حيدر زينات استعداد هذه الهيئة الأممية الى مواكبة جهود دول الساحل وخاصة موريتانيا في مجال دعم الشبكات الدينية والشباب والعائد الديمغرافي.
وتحت عنوان
عمان وبريطانيا ترفعان مستوى التمثيل الدبلوماسي في موريتانياكتبت المصري اليوم
أعلن وزير الخارجية الموريتاني، اسلكو ولد أزيد بيه، أن سلطنة عمان وبريطانيا قررتا رفع مستوى تمثيلهما الدبلوماسي في نواكشوط.
 وقال وزير الخارجية الموريتاني،
 إن سلطنة عمان قررت رفع مستوى تمثيلها في موريتانيا من قائم بالأعمال إلى سفير مقيم، في خطوة تعكس عمق العلاقات الأخوية بين البلدين.
 وأضاف أن المملكة المتحدة قررت فتح سفارة جديدة لها في نواكشوط، وعينت سفيرا مقيما فيها، تتويجا لعلاقات الصداقة والتعاون بين البلدين.
 وأوضح أن سلطنة عمان تضطلع بدور محوري عربيا وإقليميا ودوليا يتسم بالتضامن والاعتدال والحرفية، فيما تعتبر المملكة المتحدة من أوائل الفاعلين الدوليين على الساحة الدبلوماسية والاقتصادية والثقافية العالمية.
 واعتبر أن رفع التمثيل الدبلوماسي لسلطنة عمان وبريطانيا يأتي تتويجا لنجاح السياسة الخارجية التي رسمها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز.
 وضمن الاهتمام بالتعاون العربي وتحت عنوان  موريتانيا والجزائر توقعان برنامجًا تنفيذيًا في مجال التعليم العالي والبحث العلمي
 كتبت صحيفة الدستور
توقع موريتانيا والجزائر على برنامج تنفيذي في مجال التعليم العالي والبحث العلمي.
وقال مصدر رسمي موريتاني إن البرنامج الذي سيوقعه وزير التعليم العالي والبحث العلمي سيدي ولد سالم مع نظيره الجزائري الطاهر حجار خلال الزيارة التي بدأها اليوم الوزير الموريتاني على رأس وفد للجزائر سيفتح المجال للتعاون المباشر بين مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي في البلدين، عن طريق تكوين فنيين متخصصين في الخدمات العامة والزراعة والموارد البشرية والطاقة والتبريد وصيانة التجهيزات الطبية والمخبرية.
وحول الزيارة المرتقبة للرئيس الفرنسي لبلادنا كتبت جون افريك
سيبدأ الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون زيارة رسمية لموريتانيا في الثاني من يوليو المقبل بالتزامن مع انتهاء أعمال القمة الافريقية التى  ستحتضنها العاصمة نواكشوط.
وحسب صحيفة جون افريك الصادرة في باريس مساء اليوم الأحد فإن الرئيس الفرنسي سيجري خلال هذه الزيارة مباحثات مع نظيره الموريتاني الرئيس محمد ولد عبد العزيز حول بعض الملفات الجهوية والدولية.
وتعتبر هذه الزيارة هي الأولى التي يؤديها رئيس فرنسي لموريتانيا منذ 21 سنة. حيث تعود آخر زيارة إلى العام 1997 حينما أدى الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك زيارة لنواكشوط وأطار في شهر دجمبر من نفس السنة.
وقد استقبلت موريتانيا أربعة رؤساء فرنسيين في تاريخها كان أولهم الرئيس شارل ديغول في العام 1959.
وفي شهر فبراير من العام 1971 أدى الرئيس الفرنسي السابق جورج بومبيدو زيارة للعاصمة نواكشوط.
بدوره أدى الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا متران كذلك لموريتانيا زيارة في العام 1982.
وكان الرئيس جاك شيراك آخر رئيس فرنسي يزور موريتانيا في العام 1997.
وضمن التعاون الاقليمي وتحت عنوان
اختتام مؤتمر الصحة الحيوانية لدول الساحل الأفريقي
كتبت العرب نيوز
 كلف خبراء من دول الساحل الأفريقي في ختام المؤتمر السادس حول الصحة الحيوانية في العاصمة الموريتانية نواكشوط بتقاسم التجارب والمنهجيات المتبعة وتحصين أكبر عدد ممكن من الحيوانات.
وقالت الإذاعة الموريتانية، ان الدول الأعضاء في المشروع الجهوي لدعم النظام الرعوي في الساحل الأفريقي والمدعوم من البنك الدولي طالبت في ختام اجتماعاتها، بتأمين الموارد المالية الخاصة باقتناء اللقاحات حتى ما بعد المشروع وبتسريع وتيرة البني التحتية البيطرية في الدول المعنية. 
ولفتت الإذاعة إلى أن الاجتماع الذي دام خمسة أيام، مكّن دول الساحل الأفريقي من إعداد خارطة طريق للبرامج المزمع القيام بها في المراحل القادمة للمشروع وما تم تحقيقه في مجال تنفيذ البني التحتية البيطرية في إطار تنفيذ عدد مكونات المشروع ووفق المدة الزمنية المحددة لها.
 وركز البروفوسير عمار فاروق إدريسا، المنسق الجهوي للمشروع الجهوي لدعم النظام الرعوي في الساحل الأفريقي أن روح العطاء التي سادت نقاشات ومداولات المشاركين؛ مكن من إصدار توصيات هامة تخدم العمل المستقبلي للقائمين على المشروع في مختلف الدول الأعضاء.
واضاف إن العمل يستدعي المزيد من التضحية ليتمكن المنمُّون في الدول المعنية من جني الثمار هذا المشروع، وهو ما يشكل الشغل الشاغل للمنسقية الجهوية للمشروع وتعمل من أجل تحقيقه.
وبدوره، أشاد ليلين بييش، خبير الصحة الحيوانية لدى البنك الدولي، المكلف بالمشروع الجهوي لدعم النظام الرعوي في الساحل بتقبل كل المشاركين للانتقادات الموضوعية الذاتية؛ مما مكن من تسليط الضوء على كل العراقيل والنواقص التي تعترض تنفيذ مكونة الصحة الحيوانية في الدول الأعضاء.
وفي المجال الفني وتحت عنوان
فوز فيلمان موريتانيان في مهرجان السينما «الأوروبي - الأفريقي»
 كتبت الصحف والمواقع الفنية
فاز فيلمان موريتانيان في مهرجان السينما الأوروبي الأفريقي المنظم على الحدود المغربية الإسبانية.
وتم تصنيف الفيلمين الموريتانيين الشمس وساراونيه للمخرج محمد هندو ضمن أفضل عشرة أفلام أفريقية وفق ما نشرته لجنة المهرجان بعد أن احتلا المرتبة الثامنة والتاسعة وفق ما افاد المنظمون.
وأشار المصدر، إلى أن تأثير هذه الأفلام على أفريقيا لا يزال ملاحظا، وخاصة على سينمائيي القارة والمهتمين بها.
وأشرفت على إعداد هذه اللائحة لجنة من كبار المتخصصين الأوروبيين في مجالات التصوير والإخراج السينمائي.